الحب شعور يتمالك بداخلى فما معنى الحب
ذهبت فى رحلتى كعادتى ابحث عن معنى الحب
فأخذت ابحث فى عيون الكثير فلم
اجد لة معنى
نعم كانت رحلة بحث
عن ذلك الشعور والأحساس الذى يراود
كل عاشق نعم الحب شعور واحساس فأخذت
ابحث فى قلوب الحيارى فلم اجد لة معنى
ذهبت الى جزيرة اسمها جزيرة الأخلاق
هناك الحب - الصدق- الأمانة - الأحساس
تمنيت امنية
أمنيتى ان اراك ان اذوق طعم هواك
فمن انتى يا حبيبتى
يا حبيبة قلبى وسيدة عقلى وسيدة روحى
انتظر طويلاً - ولا ذلت انتظر
حضر الشتاء ببردة وثلجة
تمنيت معطفاً ارتدية
تمنيت ستار يقينى المطر
امطر
تمطر السماء الصافية مطراً كالحنان
وتحتضن الأرض المطر
وكل حلمى يحتضن حضنى
قلبك الذى لا يرى سواك
فى لحظه حب وهيام يرسو به الحنين الى بحر حبك دعينى
انطلق فى بحر غرامك
دعينى ارتمى بين احضانك
دعينى ارتمى بين جفونك واشاعرك
دعينى اسبح فى بحر عشقك
اميرة الحب
اسمحى لى
اعتقلينى بين ضلوعيك
وحاكمنى أمام محكمة قلبك
فأذا كنت محظوظاً سجنى يكون فى عيونك
واذا ظهرت برائتى فأخرجى عن
هواكى المكتوم
وامام صدق عيناكى
ما أروع أبداع الخالق فيهما..
أنظر من خلالهما ..فأراك
أرى بالداخل سحر يفوق ما بالخارج..
أغوص بداخلك أجد حجرات كثيرة أدخلها.
أتامل ما حولى..يبهرنى ما أرى
فلا أخرج من اى غرفه الا وقد غرست زهرة منقوشا عليها اسمانا..
عسى أن تخلو الى نفسك يوما تفتح حجراتك فتجد زهراتى قبل أن يمضى بنا العمر.
تجد واحده منهم لم تذبل قد توقظ هذه الزهرة أحاسيسك فترانى
كما أراك
توغلت بداخلك أكثر طرقت الابواب كلها
عدا حجرة القلب؟
وقفت أمامها لم أقو على الدخول خشيت أن أدخل فأجد احد يملك فؤادك
أردت الابتعاد..فأقتربت
كلما ابتعدت أجدنى اقترب.
دخلت ووجدت ما كنت أخاف لمحت اسم محفور على الجدران ..
اسمه .ملك قلبها
وقد تزين عرش قلبها له.
نظرت الى الاسم قرأته..
فوثب قلبى بين ضلوعى؟
يا الهى أنه....أنه...أسمى أنا؟
تطلعت حولى رأيته فى كل مكان..
تأملت العرش فأذا بى أجده زهرة تنتظرنى لأعتليها كما يعتلى الملوك عروشهم.
ففعلت وفى هذا المكان أقمت دائما ابدا لأروى أزهارى.
أما أنا فأنتى تروينى.
ذهبت فى رحلتى كعادتى ابحث عن معنى الحب
فأخذت ابحث فى عيون الكثير فلم
اجد لة معنى
نعم كانت رحلة بحث
عن ذلك الشعور والأحساس الذى يراود
كل عاشق نعم الحب شعور واحساس فأخذت
ابحث فى قلوب الحيارى فلم اجد لة معنى
ذهبت الى جزيرة اسمها جزيرة الأخلاق
هناك الحب - الصدق- الأمانة - الأحساس
تمنيت امنية
أمنيتى ان اراك ان اذوق طعم هواك
فمن انتى يا حبيبتى
يا حبيبة قلبى وسيدة عقلى وسيدة روحى
انتظر طويلاً - ولا ذلت انتظر
حضر الشتاء ببردة وثلجة
تمنيت معطفاً ارتدية
تمنيت ستار يقينى المطر
امطر
تمطر السماء الصافية مطراً كالحنان
وتحتضن الأرض المطر
وكل حلمى يحتضن حضنى
قلبك الذى لا يرى سواك
فى لحظه حب وهيام يرسو به الحنين الى بحر حبك دعينى
انطلق فى بحر غرامك
دعينى ارتمى بين احضانك
دعينى ارتمى بين جفونك واشاعرك
دعينى اسبح فى بحر عشقك
اميرة الحب
اسمحى لى
اعتقلينى بين ضلوعيك
وحاكمنى أمام محكمة قلبك
فأذا كنت محظوظاً سجنى يكون فى عيونك
واذا ظهرت برائتى فأخرجى عن
هواكى المكتوم
وامام صدق عيناكى
ما أروع أبداع الخالق فيهما..
أنظر من خلالهما ..فأراك
أرى بالداخل سحر يفوق ما بالخارج..
أغوص بداخلك أجد حجرات كثيرة أدخلها.
أتامل ما حولى..يبهرنى ما أرى
فلا أخرج من اى غرفه الا وقد غرست زهرة منقوشا عليها اسمانا..
عسى أن تخلو الى نفسك يوما تفتح حجراتك فتجد زهراتى قبل أن يمضى بنا العمر.
تجد واحده منهم لم تذبل قد توقظ هذه الزهرة أحاسيسك فترانى
كما أراك
توغلت بداخلك أكثر طرقت الابواب كلها
عدا حجرة القلب؟
وقفت أمامها لم أقو على الدخول خشيت أن أدخل فأجد احد يملك فؤادك
أردت الابتعاد..فأقتربت
كلما ابتعدت أجدنى اقترب.
دخلت ووجدت ما كنت أخاف لمحت اسم محفور على الجدران ..
اسمه .ملك قلبها
وقد تزين عرش قلبها له.
نظرت الى الاسم قرأته..
فوثب قلبى بين ضلوعى؟
يا الهى أنه....أنه...أسمى أنا؟
تطلعت حولى رأيته فى كل مكان..
تأملت العرش فأذا بى أجده زهرة تنتظرنى لأعتليها كما يعتلى الملوك عروشهم.
ففعلت وفى هذا المكان أقمت دائما ابدا لأروى أزهارى.
أما أنا فأنتى تروينى.